أنت في غنى (توكيدات ١) 

من هذه اللحظة التي تقرأ فيها الآن.. 

أنت في غنى عن كل شيء وعن كل الأشخاص إلا الله.. لأنك غني بالله وهو الذي بيده الخير.. بيده العطاء والمنع.. النفع والضر.. العز والذل.. 

أنت في غنى عن كل شيء إلا الله.. وبذلك ستكون أكثر توحيدًا بالله فلا تشرك مع الله إله آخر! 

أنت في سلام وغنى لا يعيشه إلا من يعرف “أن لا إله إلا الله”

وأنت تعرف الآن وتشهد أن لا إله إلا الله 

 

اترك رد

%d مدونون معجبون بهذه: