مهما كان من حولك وطريقة تفكيرهم ورأيهم عنك … لا يمسك أبدًا.. وفي الحقيقة لا يعني لك شيء ولا يشكل قياس لثقتك بنفسك أو عزيمتك أو سعادتك..
فأنت هو أنت.. ثابت ومتصل بالّذي خلقك!
فإذا خاطبك الجاهل.. ستمر بسلام..
وإذا آذاك العدو أو الحاسد أو الغاضب أو الشاتم.. ستدفع بالّتي هي أحسن! كيف؟ سيرشدك الله! (ضع نيتك)
وإذا مررت باللغو وسفاسف الأمور.. ستمر كريمًا حكيمًا
أنت كريم وحكيم.. أنت في سلام في كل مكان وزمان..
أحسنت حبيبتي فاطمة.. مقالات جميلة جداً.. موفقة دوماً